دائرتنا / مارلن دياب

مارلن دياب

كاتبة، شاعرة ورسّامة لبنانية

سيرة المؤلف

مارلن لويس دياب، كاتبة، شاعرة، رسّامة، محامية، إعلامية وناشطة حقوقية لبنانية. حائزة على الإجازة في الحقوق من الجامعة اللبنانية بدرجة حسن. اللغــــــــــــــات : عربي ـ فرنسي ـ إنكليزي. المهنــــــــــــــة : منتسبة إلى نقابة المحامين في الشمال. عضو في إتحاد المحامين العرب ـ لجنة الحريات وحقوق الإنسان. رئيسة مركز الدراسات الإستراتيجية للتعددية والسلام والتي تعنى بحوار الحضارات والأديان ونشر ثقافة حقوق الإنسان عامة. رئيسة القطاع القانون للإتحاد العربي للمرأة المتخصّصة التابع لمجلس الوحدة الإقتصادية (جامعة الدول العربية) على مستوى الإتحاد الذي يضم ٢٢ دولة . معدة ومقدّمة سابقة لبرامج حوارية إنسانية ـ إجتماعية ـ ثقافية ـ حقوقية في تلفزيون مريم التابع لمجموعة تلي لوميير ونور سات للبرنامج الإسبوعي " رنين الكلمة" والبرنامج الشهري " وليستمر النضال". شغلت منصب مدير عام للمحطة الفضائية نور العرب أجرت خلالها مقابلات حوارية ثقافية في لبنان والبلاد العربية ، إستضافة فيها رؤساء وزراء، ووزراء ونواب وقضاة ورجال دين من مختلف الطوائف ومن مختلف البلدان العربية. وكذلك صحفيين وكتاب وشعراء وناشطين في عدة مجالات. سفيرة لدى منظمة الصليب الأزرق والهلال الأزرق التابعة للأمم المتحدة. مدربة حقوق إنسان على الإتفاقات والآليات الدولية للأمم المتحدة. حاضرت في الكثير من المدارس والجامعات وهيئات المجتمع المدني والجمعيات ، ومراكز التدريب على حقوق الإنسان. قدّمت العديد من الحلقات التليفزيونية الإنسانية للتوعية على حقوق الإنسان. عضو في الهيئة الإدارية في جمعية الإرشاد القانوني والإجتماعي (مسؤولة قسم حقوق الإنسان). عضو في طاولة حوار المجتمع المدني. عضو في شبكة تفعيل قانون العمل اللبناني. كاتبة وباحثة في المجال القانوني. تكتب الخواطر الشعرية ولها زاوية خاصة تحت إسم " لأجل عينيك كتبت " وقد صدر لها مؤخراً كتاب شعر عنوانه "من همسات الروح". رئيسة القطاع القانوني في الإتحاد العربي للمرأة المتخصصة التابع لمجلس الوحدة الإقتصادية لجامعة الدول العربية لفرع لبنان والممثلة القانونية له.

رسالة من المؤلف

كتبت من همسات روحي، قصتي مع الحلم، قصتي مع العشق، حمّلته أسراري ودواوين أفكاري، بعض من ولع وبعض من وجع... وجع الأحلام متناثرة على حفافي القدر... خربشات طفلة صغيرة تدنو من سور حديقة الأحلام ومنازل الشعر الكبيرة، كتبت بقلمي الروحي وخططتُ أوجاعي وذكرياتي وصقلت خربشاتي وقدّمتها كالآتي... كنت دوماً أحلم أن أطير وهذا الكتاب قدم لي جناحين لكي أسافر بهما ومعهما إلى حيث أريد، إلى بلد المواعيد، إلى الجبال الشاهقة والمواقع الحصينة في الروح، إلى أوجاع القدر، إلى ملذات القمر، إلى النشوة بالسَحَر، إلى عمقي الملتهب ابدا... إلى كل ما جال في خاطري وانسكب على وريقات العمر... إلى القراء الأعزاء أهديكم باقات من همسات روحي لنتشارك سوية الحلم الاتي...