دائرتنا / قمر عبد الرحمن

قمر عبد الرحمن أسعد زاهدة، كاتبة، شاعرة وروائية فلسطينية. العمر :٣٠ سنة. الحالة الاجتماعية: متزوجة ولديّ ولدين وتوأم بنات. المؤهلات العلمية: دبلوم إعلام جامعة الخليل ٢٠٠٧ - ٢٠٠٨ عملت خلالها مذيعة برامج بإذاعة الحرية وإذاعة اليمامة بمدينة الخليل. بكالوريوس اقتصاد وعلوم إدارية بتقدير امتياز ٩٠. ٢٠١٧ جامعة القدس المفتوحة في مدينة الخليل. الدورات والخبرات: متطوعة بالهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة الخليل ٢٠٠٦ - ٢٠٠٨ حصلت خلالها على شهادات عن: دورة الإسعاف الأولي، دورة الكوارث والحوادث، دورة اللغة الإنجليزية، دورة اللغة العبرية. بالإضافة إلى مجموعة دورات منتظمة من خلال إذاعة الحرية في الانترنيوز الاعلامية بمدينة رام الله ٢٠٠٧ - ٢٠٠٨. ٢٠٠٢ - ٢٠٠٨ عملت مع والدتي في مجال الدي جي والتصوير في الحفلات والمناسبات في مدينة الخليل وقراها. ٢٠٠٤ - ٢٠٠٥ حصلت على شهادة تنس الطاولة من النادي الأهلي في مدينة الخليل. ٢٠٠٦ - ٢٠٠٨ حصلت على ثلاث شهادات خبرة "مندوبة إعلانات" من مجلة حديث المدينة، ومن شركة فاز للتوزيع والاستثمار ومن إذاعة الحرية. بدأت مشواري في الكتابة من عام ٢٠٠٨ من خلال خواطر واقتباسات، ومن ثم انتقلت لكتابة الشعر النثري والقصص عام ٢٠١٠ من خلال النشر بالمجلات الإلكترونية، وتطورت موهبتي من خلال دعم الأصدقاء والأهل. وفي عام ٢٠١٧ كتبت شعر الهايكو والهايبون وحصدت الكثير من الشهادات الإلكترونية... والفضل يعود للأستاذ الأردني محمود الرجبي. ٢٩/٥/٢٠١٨ أصدرت كتابي الأول "رشفة حقيقة" للشعر النثري وشعر الهايكو... برعاية شركة بال بوكس ومديرها الأستاذ رشدي عمرو، وتم توزيع الكتاب على مستوى فلسطين، وهو الآن يباع في دار الوليد للنشر والتوزيع - الخليل. حصلت مؤخرا على شهادة شكر وتقدير عن مشاركتي بالمهرجان العالمي للشعر. ١٨/١٠/٢٠١٩ تم تعييني عضو باللجنة الثقافية في الرابطة العربية للآداب والثقافة. ٢٩/٠٤/٢٠٢٠ تم تعيني المنسقة الإعلامية لمنبر أدباء بلاد الشام، وعضو في جمعية منبر أدباء بلاد الشام للثقافة في بيت لحم. لدي مجموعة قصصية عن الكفاح والنكبة السورية ومجموعة قصائد نثرية ومجموعة قصائد هايكو وجميعهم ينتظرون نور النشر والطباعة. ولدي قناة على اليوتيوب صوتية أقرأ فيها قصائدي وقصائد أصدقائي الشعراء وصديقاتي الشاعرات... وأسعى لوصول عدد المشتركين فيها للملايين. اقرأ بالقناة أيضا نصوص الاستماع للطلاب والطالبات في المدارس الفلسطينية لكسر روتين التدريس النمطية مع إعداد الفيديو المناسب... وبعض القصص القصيرة... ومقتطفات من الروايات. وهدفي الأخير أن يصل الشعر لكل بيت وفي كل مناسبة وأن يستطيع الجميع تذوق الشعر... وألا يقتصر الشعر على محيط الشعراء وأمسياتهم وندواتهم الثقافية. وأنا الآن أكتب رواية واقعية منذ سنة... وستنتهي قريباً. ولديّ رواية جاهزة للنشر عن "الحب في زمن الكورونا".